بعد وضع الفرضية يأتي
الإجابة هي:
- اجراء التجارب.
بعد وضع الفرضية يأتي التجارب، حيث يرجح الفرضيات المناسبة لحل المشكلة وتطبيقها على أرض الواقع.
وفي مجال البحث العلمي، يتم استخدام العديد من المناهج والطرق لتمكين الباحثين من الوصول إلى نتائج دقيقة وموثوقة.لذا، يجب أن يتابع الباحثون خططهم وافتراضاتهم الأولية بعناية، ويستخدموا مجموعة واسعة من الطرق والأساليب، بما في ذلك التجربة وجمع الملاحظات وتحليل البيانات.
بعد وضع الفرضية وتحديد الطريقة المناسبة للاختبار، يأتي الاستنتاج وتحليل البيانات، حيث يتم تحليل البيانات المستخلصة من الاختبارات والتجارب، ويتم الانتقال إلى الاستنتاجات النهائية.
وتشمل هذه الاستنتاجات إجابات دقيقة عن الأسئلة التي تم طرحها أولاً، وتنتج عنها مجموعة من النتائج والتوصيات التي يمكن استخدامها لتحسين العملية التي تم اختبارها.
ومن أهم الأساليب التي يستخدمها المحققون والباحثون بعد وضع الفرضية هي جمع الملاحظات، حيث يتم الحصول على معلومات إضافية عن الموضوع المدروس من خلال الاستماع إلى الآراء والملاحظات من الأشخاص الذين يتعلق الأمر بهم مباشرة.
يمكن أن تشمل هذه الملاحظات المواقف الشخصية وآراء الخبراء والمتخصصين في المجال، وتساعد هذه الملاحظات على تحسين فرضيات الدراسة وتأكيد توجهات البحث عند الحاجة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي وضع الفرضية إلى تطوير طرق جديدة لحل المشكلات في مجالات مختلفة.
وعند استخدام هذه الطرق الجديدة، يمكن للمنظمات والشركات الحصول على نتائج دقيقة وموثوقة تساعد في تحسين العمليات والخدمات المقدمة.
وبذلك يجعل وضع الفرضية من أهم المراحل في العملية العلمية والأساس الحيوي للحصول على النتائج المرغوبة.
