أفضل مكمل غذائي في الصيدليات

mohamed elsharkawy
2023-11-28T16:35:36+02:00
مجالات عامة
mohamed elsharkawyتم التدقيق بواسطة: Mostafa Ahmed28 نوفمبر 2023آخر تحديث : منذ 5 أشهر

أفضل مكمل غذائي في الصيدليات

أخذ قرار شراء مكمل غذائي أمر مهم لدعم صحة الجسم وتعزيز الأداء البدني.
ومع توفر العديد من الخيارات في الصيدليات، يمكن أن يكون من الصعب اختيار المنتج الأفضل.
ولكن لا داعي للقلق، حيث نقدم لكم أفضل مكمل غذائي في الصيدليات لتلبية احتياجاتكم الغذائية:

١- فيتامين ب:
تشمل هذه الفئة من المكملات فيتامينات ب (1، 2، 3، 5، 6، 9، 12)، وهي ضرورية لصحة الجهاز العصبي ووظائف الجسم الأخرى.
يمكنك العثور على هذه المكملات بسهولة في الصيدليات.

٢- مكملات الأطفال:
إذا كنت تبحث عن مكمل غذائي لطفلك، فمكملات الأطفال يعتبرون خيارًا جيدًا.
تحتوي هذه المكملات على الفيتامينات والمعادن الضرورية لنموهم وتطورهم الصحي.

٣- الكرياتين:
يُعَد الكرياتين أحد الأفضل مكملات غذائية للرجال المهتمين بممارسة التمارين الرياضية.
يقدم هذا المكمل العديد من الفوائد، حيث يساعد على زيادة القوة البدنية وتعزيز الأداء الرياضي.

٤- موتوفا بلس:
إذا كنت تسعى لمكمل غذائي يساعد في تعزيز نظامك الغذائي، فإن موتوفا بلس هو الخيار المثالي لك.
حيث يحتوي على 1500 مجم من العناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها جسمك.

٥- فيتابيوتكس فيروجلوبين ب12 مع الحديد:
يحتوي هذا المكمل على فيتامين ب12 والحديد، وهما مكملان ضروريان لدعم نظام الدم وتجديد خلايا الجسم.
يعتبر منتج فيتابيوتكس اختيارًا ممتازًا لتحسين مستويات الطاقة والدعم العام للصحة.

٦- جي بي، أشواق، خلاصة الأشواغاندا:
تُقَدِّم هذه المكملات الغذائية مصدراً عضوياً لتعزيز الأداء الجسماني والصحة العقلية والعاطفية.
توفر خلاصة الأشواغاندا الطاقة وتحمي الجسم من التوتر والإجهاد.

تجد هذه المكملات وغيرها في الصيدليات المعتمدة، اطلب أدويتك بسهولة من الصيدلية اون لاين في مصر، واستمتع بصحة جسدية وعافية متجددة!

المكملات الغذائية أنواعها فوائدها وأضرارها | الطبي

هل مكمل غذائي صحي؟

مكملات غذائية تستخدم لتعزيز النظام الغذائي وتزويد الجسم بالعناصر الغذائية.
ومع ذلك، ينبغي أن يتم تناولها بحذر وتحت إشراف اختصاصيي التغذية.
فتحقيق الصحة العامة للجسم يكون من خلال تناول وجبات غذائية متوازنة ومتنوعة.

تفصيل المكملات الغذائية يعتمد على نوع العنصر الغذائي الموجود فيها.
حيث يوجد بعض المكملات التي تثبت فعاليتها وتوفر فوائد صحية، ولكن هناك أيضًا بعض المكملات التي لم يتم إثبات فعاليتها بشكل قاطع.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن نفضل تناول العناصر الغذائية من خلال تناول الطعام الطبيعي والصحي والغني بالفيتامينات والمعادن.
فالفواكه والخضروات والأسماك تعتبر مصادر طبيعية غنية بمعادن وفيتامينات هامة لصحة الجسم.

بغض النظر عن الفوائد المحتملة للمكملات الغذائية، فإنه من المهم أن نفهم أنها لا تحل محل تناول الأطعمة الطبيعية المتنوعة.
وبالتالي، ينبغي استشارة اختصاصي التغذية قبل تناول أي مكمل غذائي، خاصة إذا كنت تعتمد بشكل كبير على المكملات في نظامك الغذائي.

من الأهمية بمكان ألا نعتمد فقط على المكملات الغذائية كوسيلة لصحة جيدة وجسم قوي.
بل ينبغي علينا أن نلتزم بتناول وجبات مغذية ومتوازنة لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية اللازمة لصحتنا.

أفضل مكمل غذائي في الصيدليات

ما هي المكملات الغذائية للمبتدئين؟

تعد مكملات الغذاء الهامة بالنسبة لأي شخص يهتم بكمال الأجسام.
ولكن للمبتدئين في هذا المجال، قد تكون الخيارات مربكة وغير واضحة.
سوف نستعرض بعض المكملات الغذائية الهامة التي يمكن للمبتدئين اعتبارها في تحقيق أهدافهم.

الفيتامينات المتعددة:
من أهم المكملات الغذائية التي لا يعيرها البعض الانتباه على الإطلاق بالرغم من أهميتها الكبيرة في نظامك هي الفيتامينات المتعددة أو المالتي فيتامين.
هذه المكملات الغذائية هي مجرد مصدر إضافي للبروتين، ويجب أن تعلم أن البروتين هو المصدر الأساسي لبناء العضلات والمغذي الأساسي لبناء كتلة العضلة.

مكملات كمال الأجسام:
مكملات كمال الأجسام هي أي مكمل غذائي قد يساعد في بناء كتلة العضلات أو زيادة القوة أو تقليل وقت التعافي.
وتتضمن بعض أفضل مكملات كمال الأجسام:

  1. الكرياتين (Creatine): يعد الكرياتين من أكثر المكملات شهرة وانتشارًا، حيث يساعد في زيادة القوة والأداء البدني.
  2. مكملات البروتين: هذه المكملات تعد مصدرًا هامًا للبروتين الذي يعتبر أساسيًا لبناء العضلات.
    من أنواع مكملات البروتين المشهورة بروتين مصل الحليب والأمينو أسيد.
  3. حمض البيتا-هيدروكسي بيتا-ميثيل بيوتريك (HMB): يساعد HMB في زيادة كتلة العضلات وتقليل التعب بعد التمرين.
  4. سلسلة الأحماض الأمينية المشبعة (BCAA): تلعب هذه الأحماض الأمينية دورًا هامًا في بناء العضلات ومنع تدهورها.
  5. بيتا ألانين (Beta-alanine): يعمل هذا المكمل على زيادة قدرة العضلات على التحمل وتأخير التعب.

مكملات زيت السمك (أوميجا 3):
تحتوي أسماك التونة والسالمون على مكونات ثرية من أوميجا 3، وهي دهون مهمة لصحة القلب والدماغ والعيون.
وبالتالي، يُوصى بتناول مكملات زيت السمك للحصول على فوائد هذه الدهون الغير مشبعة.

هناك العديد من المكملات الأخرى المتاحة في السوق، ولكن يُنصح للمبتدئين اختيار المكملات التي تتوافق مع أهدافهم وتحت إشراف مختص في التغذية أو مدرب معتمد.
إضافة إلى ذلك، يجب أخذ الجرعات حسب التوصيات المحددة وعدم تجاوزها.

باختيار المكملات الغذائية الصحيحة، يمكن للمبتدئين البدء في بناء عضلاتهم وتحقيق أهدافهم في كمال الأجسام بشكل فعال وآمن.

كم من الوقت يجب اخذ المكملات الغذائية؟

توصي الدراسات بضرورة احترام فترة زمنية معينة بين تناول مكملات الغذاء المختلفة.
في حال تناول أكثر من نوع واحد من المكملات الغذائية، يجب أن يفصل بين كل قرص لمدة لا تقل عن ساعتين.
هذا لأن ترك فترة من الزمن بين المكملات يمكن أن يساعد الجسم على امتصاص العناصر الغذائية بشكل أفضل.

هناك معلومة إضافية يجب مراعاتها عند استخدام المكملات الغذائية.
يستغرق تأثير المكملات الغذائية في تعديل وتصحيح اختلالات الجسم مدة تتراوح بين 6 أسابيع إلى 3 أشهر.
وبصفة عامة، ينصح بتجنب تناول المكملات الغذائية لمدة تزيد عن 3 أشهر متتابعة دون استشارة الطبيب المختص.

في هذا السياق، توجد بعض النصائح العامة لضمان الاستفادة القصوى من تناول المكملات الغذائية.
على سبيل المثال، يوصى بتناول فيتامين الحديد مع فيتامين ج، حيث يساعد فيتامين ج على تحسين امتصاص الحديد واستفادة الجسم منه.

من جانبه، أوضح الأطباء أنه يفضل تناول المكملات على معدة فارغة قبل الأكل أو بعد الطعام بفترة لا تقل عن ساعتين.
وبالطبع، يجب أن يكون القرار بشأن تناول المكملات الغذائية بناءً على استشارة الطبيب، واحترام الجرعات الموصى بها وفقًا لإرشادات الدكتور المختص.

إلى جانب ذلك، بعض الأشخاص يستخدمون المشروبات البروتينية كوجبة خفيفة بين الوجبات أو يستخدمونها كبديل للوجبة إذا لم يكن لديهم وقت لتناول الطعام.
في هذه الحالة، يمكن تناولها في أي وقت من اليوم.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يأخذون مكملات الكالسيوم والفيتامينات المتعددة، فيُفضل تناولها في أوقات مختلفة من اليوم.
حيث يمكن أن يؤثر الكالسيوم على امتصاص الجسم للعناصر الأخرى.

لذا، هو أمر مهم للغاية مراعاة النصائح المقدمة واحترام مواعيد تناول المكملات الغذائية، وكذلك استشارة الطبيب المختص قبل تناول أي نوع من المكملات الغذائية.
فالوقاية والعناية بصحة الجسم أمر لا بد منه لضمان الحصول على أقصى استفادة من هذه المكملات.

ما هي عيوب المكملات الغذائية؟

تُستخدم المكملات الغذائية على نطاق واسع في العصر الحديث، إذ يعتقد الكثيرون أنها تساعد في تعزيز صحتهم والحفاظ على جسم مثالي.
ومع ذلك، تظهر الدراسات الجديدة أن هذه المكملات قد تكون لها عيوب وآثار سلبية على الصحة.

حذرت الأبحاث من تناول المكملات الغذائية من دون استشارة الطبيب، إذ قد تسبب ضرراً على المدى البعيد.
يُعتقد أن بعض المكملات قد تؤدي إلى فرط في تناول بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين ب 6 وفيتامين A.
هذا الاضطراب في مستويات الفيتامينات يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الجهاز العصبي والدماغ، وفي بعض الحالات النادرة، يمكن أن يصل إلى حالة التسمم.

أيضًا، قد تؤدي بعض المكملات الغذائية التي تحتوي على المعادن مثل الحديد والكالسيوم إلى تداخل مع فعالية بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية.
هذا التداخل يطيل مدة العدوى وقد يؤدي إلى خطر على الصحة.

من جانب آخر، نجد أن الجسم في الغالب يمتص الفيتامينات والمعادن الأساسية من الطعام.
يعتبر تناول المكملات الغذائية فقط بدون توصية من الطبيب أمرًا غير محبذ، حيث أن الجسم لا يحتاج إلى كميات كبيرة من الفيتامينات الإضافية.

ينصح الأشخاص بتجنب تناول المكملات الغذائية دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني.
يعتبر تناول الفيتامينات والمعادن الأساسية من الطعام الصحي والتغذية المتوازنة أفضل طريقة لتلبية احتياجات الجسم.
قبل تناول أي مكملات غذائية، يُنصح بمراجعة الطبيب لفحص حالة الصحة والاحتياجات الخاصة للجسم.

يجب أن يكون الهدف هو تحقيق صحة جيدة بطرق طبيعية وسليمة، وتناول المكملات الغذائية دون استشارة طبية قد يكون له آثار سلبية وغير مرغوبة على الجسم.

ما هي المكملات التي يحتاجها الجسم يوميا؟

جسم الإنسان يحتاج إلى العديد من العناصر الغذائية الأساسية التي لا يمكن للجسم الاستغناء عنها.
وفقًا لاحتياجات البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين ١٩ و ٦٤ عامًا، يحتاجون إلى ما يقرب من ١ ميكروغرام يوميًا من فيتامين ك لكل كيلوجرام من وزن الجسم.

للحصول على هذه العناصر الغذائية اللازمة، يستطيع الجسم الحصول عليها من مصادر غذائية متنوعة، ولكن في بعض الحالات قد يكون تناول المكملات الغذائية مفيدًا للحصول على الفيتامينات والمعادن اللازمة بها سرعة أكبر.
وتشمل المكملات الغذائية الشائعة الفيتامينات والمعادن والنباتات والأعشاب والمركبات النباتية والأحماض الأمينية.

بشكل عام، تساعد الفيتامينات في تحسين صحة جهاز المناعة وتعزيز الصحة العامة للجسم.
ومن بين المكملات الغذائية التي قد يحتاجها الرجال يوميًا هي الفوليك حمض، حيث يُوصى بتناول ٤٠٠ ميكروغرام يوميًا، وفيتامين ج بجرعة ٩٠ مجم يوميًا، وأيضًا مصدر أوميغا ٣ الدهني المتعدد، وكلها تساهم في صحة الجسم.

تعتبر المكملات الغذائية منتجات هامة لتعويض العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم.
كما يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن الجسم يحتاج إلى هذه العناصر بكميات قليلة يوميًا، ولذلك قد لا يكون الاعتماد على المكملات الغذائية بشكل حصري أمرًا مفضلاً.
يوصى دائمًا بمراجعة الطبيب قبل البدء في تناول أي مكمل غذائي للحصول على توجيه ونصائح دقيقة.

افضل مكمل غذائي في الصيدليات - ElCoach - الكوتش

ما هي المكملات الغذائية التي تضر الكبد؟

في دراسة حديثة أجريت في مجال الطب والصحة التداخلي (IMH)، تم اكتشاف خطر حقيقي قد يتسبب فيه التناول غير السليم للعديد من الأدوية والمكملات الغذائية الشائعة في الأندية الرياضية وبعض الصيدليات.
يشكل التهديد الأكبر هو تأثير هذه المكملات على صحة الكبد.

يعتبر الكبد أحد أهم الأعضاء في الجسم حيث يعمل على تصفية السموم وتحويل المواد الغذائية إلى طاقة قابلة للاستخدام.
ومع ذلك، فإن تناول بعض المكملات الغذائية بكميات غير ملائمة يمكن أن يؤدي إلى تلف الكبد وحدوث مشاكل صحية خطيرة.

واحدة من المكملات الغذائية الضارة للكبد هي الفيتامينات بجرعات عالية.
فبالرغم من فوائد الفيتامينات لصحة الجسم عمومًا، إلا أن جرعات عالية من فيتامين أ والنياسين وفيتامين سي يمكن أن تكون ضارة للكبد.

بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض المكملات الغذائية الأخرى التي قد تسبب ضررًا للكبد.
على سبيل المثال، باستخدام ألواح وبذور الجرانولا وشرب ماء جوز الهند وتناول الفواكه والخضروات (نيئة أو مطبوخة دون زبدة أو زيت أو ملح) يمكن أن تحدث مشاكل لمرضى دهون الكبد.

وتشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من المكملات الغذائية التي يمكن أن تكون ضارة للكبد، وتشمل بعض الأدوية التي يمكن شراؤها بسهولة عبر الإنترنت أو بدون وصفة طبية.

يجب أن يكون الوعي حول تأثير المكملات الغذائية على صحة الكبد قائمًا.
وعند الشعور بأي أعراض غير طبيعية أو مشاكل في عمل الكبد، يجب استشارة الطبيب المختص.

بشكل عام، يوصى بألا يتم تناول أي مكمل غذائي بدون استشارة الطبيب المختص.
وفي حالة تناول مكملات غذائية، يجب اختيار المكملات المعتمدة وفحص قائمة المكونات الواردة على العبوة.

ما هو اهم مكمل غذائي لبناء العضلات؟

تشهد صناعة مكملات كمال الأجسام ازديادًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة، مع تزايد اهتمام الناس بالحصول على جسم قوي وعضلي.
وتحظى مكملات كمال الأجسام بشعبية كبيرة بين الرياضيين ومحبي التمارين الرياضية.

أحد الأسئلة الشائعة هو ما هو أهم مكمل غذائي لبناء العضلات.
وبالرغم من وجود مجموعة واسعة من المكملات الموجودة في السوق، إلا أن هناك بعض المكملات التي تعتبر أكثر أهمية في تعزيز عملية بناء العضلات.

أحد المكملات الأكثر أهمية لبناء العضلات هو مكمل البروتين.
يعتبر البروتين العنصر الأساسي الذي يساعد في بناء الأنسجة العضلية وإصلاحها.
يتم توفير البروتين من خلال الأطعمة المختلفة مثل اللحوم والأسماك والبقوليات والمكسرات والبيض، ولكن في بعض الأحيان يكون من الصعب تلبية احتياجات الجسم اليومية من البروتين عن طريق النظام الغذائي العادي.
وهنا يأتي دور مكملات البروتين التي تزود الجسم بكمية إضافية من البروتين اللازم لبناء وتعزيز العضلات.

من بين أنواع مكملات البروتين الشهيرة والفعالة، ينصح بتجربة “مخفوق بروتين الواي”، حيث يحتوي على نسبة عالية من البروتين ويتميز بسرعة امتصاصه.
يحتاج الجسم إلى البروتين لبناء العضلات وتعزيزها.

بالإضافة إلى ذلك، تعد الأحماض الأمينية المتفرعة (BCAA) أحد المكملات الهامة لبناء العضلات.
فهذه المكملات تحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم لبناء وتجديد العضلات وتعزيز أداء التمارين الرياضية.
واحدة من أنواع مكملات BCAA الشهيرة هي “مكمل بروتين مصل اللبن”، حيث يحتوي على نسبة عالية من الأحماض الأمينية ويعزز عملية بناء العضلات.

لا يمكننا إغفال أهمية تناول الطعام السليم والمتوازن.
فإلى جانب تناول المكملات الغذائية، ينبغي تضمين البروتين والكربوهيدرات والدهون الصحية في النظام الغذائي اليومي، وكذلك تجنب الأطعمة المعالجة والدهنية بشكل كبير.

يجب أن يكون استخدام المكملات الغذائية لبناء العضلات متوافقًا مع التوجيهات والتوصيات الصحية.
من الضروري أيضًا التحدث إلى أخصائي تغذية أو طبيب قبل بدء أي برنامج لبناء العضلات أو تناول أي مكمل غذائي، لضمان سلامة وفاعلية الاستخدام.

هل المكملات الغذائية تؤثر على القلب؟

هناك بعض المكملات الغذائية التي يجب تجنبها لمن يعانون من اضطرابات ضربات القلب.
من بين تلك المكملات التي يجب تجنبها هو جوز الكولا، والذي يُعتقد أنه يمكن أن يؤثر على ضربات القلب ويتسبب في عدم انتظامها.

يُذكر أيضًا أن المستحلبات الغذائية، التي تستخدم على نطاق واسع في تحسين بنية ومدة تخزين الأطعمة، قد تؤثر على صحة القلب.
تشير دراسة نُشرت في مجلة BMJ إلى أن المستحلبات قد تتفاعل مع الأدوية المستخدمة لعلاج مشكلات القلب والشرايين الدموية مثل ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب.

أفادت دراسة أُجريت حديثًا ونُشرت في دورية “أنالز أوف إنترنال ميديسين” بأن بعض المكملات الغذائية يمكن أن تؤثر على صحة القلب.
حذر الباحثون من ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي، خاصةً لمن يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية.

بعض المكملات العشبية يمكن أن تتفاعل مع الأدوية التي تصرف بوصفة طبية، مما يؤدي إلى ما يعرف بالتفاعل الدوائي.
وهذا يعني أن بعض المكملات العشبية يمكن أن تؤثر على فعالية الأدوية المستخدمة لعلاج مشاكل القلب والشرايين الدموية.

في حين أن التوجيه الطبي الدقيق يعتمد على حالة كل فرد، إلا أنه من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي خاصةً لأولئك الذين يتناولون أدوية أخرى.
علاوة على ذلك، يُنصح أيضًا بعدم تناول المكملات الغذائية بدون إشراف طبي للوقاية من أمراض القلب.

يعتبر استخدام المكملات الغذائية أمرًا شائعًا بين الأميركيين، حيث قال نصف الأميركيين على الأقل إنهم يتناولون مكملات غذائية.
وعلى الرغم من أن معظم هذه المكملات هي متعددة الفيتامينات، إلا أنه من الأهم أخذ الحيطة والحذر واستشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي للحفاظ على صحة القلب.

يُشدد على أهمية استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي، خاصةً لاولئك الذين يعانون من مشاكل صحية قائمة، مثل أمراض القلب والشرايين.
الاهتمام بصحة القلب يعتبر أمرًا هامًا ويستدعي أخذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحة القلب والوقاية من المشاكل المحتملة.

ما هي المكملات الغذائية التي تزيد الوزن؟

تُعد زيادة الوزن واكتساب كتلة عضلية مرغوبة لدى العديد من الأشخاص، ولذلك يلجأ البعض إلى استخدام المكملات الغذائية لتحقيق هذا الهدف.
هناك العديد من المكملات الغذائية المتاحة في السوق التي تُعزز زيادة الوزن وبناء العضلات.
واحدة من هذه المكملات هي فيتامين أ والكرياتين.

تتوفر عدة أنواع من الكرياتين، ولكن يوصى حاليًا باستخدام الكرياتين أحادي الهيدرات.
وقد أثبتت الدراسات أن الكرياتين يعزز زيادة الوزن وبناء العضلات.

بالإضافة إلى ذلك، يوصى بمكملات البروتين كأفضل مكمل غذائي لزيادة الوزن للنساء.
فمكملات البروتين عالية الجودة تساهم في بناء الأنسجة العضلية، حيث يتم تزويد الجسم بالبروتين اللازم لزيادة الوزن.
وعلى الرغم من بعض البيانات العلمية المنشورة، إلا أنه لا يوجد أدلة كافية تشير إلى أن المكملات الغذائية تسبب زيادة الوزن بسبب عدم احتوائها على سعرات حرارية.

تشير دراسة حديثة إلى وجود دور هام لمكملات البروتين في بناء العضلات وزيادة الوزن.
فالبروتين يعتبر مكونًا أساسيًا يساهم في بناء العضلات، وهو أحد المكملات الغذائية المهمة لزيادة الوزن.
وقد أثبتت الدراسات العديدة وجود زيادة في الكتلة العضلية بفضل تناول مكملات البروتين.

بالإضافة إلى المكملات السابقة، هناك بعض الفيتامينات التي يمكن أن تُساعد في زيادة الوزن وهي فيتامين ب١ والزنك.
فيتامين ب١ (الثيامين) ضروري للنمو وقد يسبب نقصه فقدان الشهية وفقدان الوزن.
بينما الزنك قد يسبب فقدان الشهية وضعف المناعة وقد يؤثر أيضًا على التذوق.

وأخيرًا، فإن أحماض أوميغا-٣، التي تُعتبر أحماض دهنية هامة وأساسية في النظام الغذائي، يمكن أن تُساهم في زيادة الوزن.

على الرغم من أن استخدام المكملات الغذائية قد يساعد في زيادة الوزن، إلا أنه من الضروري استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل تناول أي مكمل غذائي.
فهم يستطيعون تحديد النظام الغذائي الأنسب لك وتوجيهك بشأن الجرعات المناسبة لتحقيق أهدافك في زيادة الوزن وبناء العضلات.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *