كيف اسوي تمارين كيجل
تعتبر تمارين كيجل من التمارين البسيطة والفعالة التي تهدف إلى تقوية عضلات قاع الحوض.
تعتبر هذه العضلات مهمة لصحة المرأة وقدرتها على التحكم في البول والعمليات الجنسية.
في هذا المقال، سوف نقدم لكم دليلًا خطوة بخطوة حول كيفية القيام بتمارين كيجل بشكل صحيح.
خطوة 1: تعرف على عضلات قاع الحوض المستهدفة
قبل أن تبدأ في ممارسة تمارين كيجل، يجب عليك تحديد العضلات الصحيحة التي ترغب في تقويتها.
هذه العضلات تقع في منطقة قاع الحوض وتشمل العضلات التي تدعم الرحم والمثانة والأمعاء والمستقيم.
يمكنك تحديد هذه العضلات عن طريق إيقاف التبول أثناء أداء حركة التبول.
خطوة 2: الاستعداد للتمرين
يمكن أن تقوم بتمارين كيجل في أي وضع ترغب فيه، سواء كنت جالسة أو مستلقية أو واقفة.
يمكن أن تساعدك بعض التلميحات التالية على الحصول على أفضل النتائج:
- جهزي نفسك للتمرين في مكان هادئ ومريح حيث يمكنك أن تركز تمامًا على عضلات قاع الحوض.
- استغلي لحظة الاسترخاء لتأخذ نفسا عميقا وتشعر بالهدوء والراحة.
- تذكري ألا تبقي نفسك في وضعية غير مريحة أو تجهد عضلات غير المستهدفة.
خطوة 3: شد وإرخاء العضلات
الآن حان الوقت للبدء بتمارين كيجل الفعالة.
اتبعي الخطوات التالية:
- ابدأ بشد عضلات قاع الحوض ببطء وبدون تقوية عضلات البطن أو الفخذين أو الأرداف.
تأكدي من أنك لا تحتجز نفسك وأن تتنفس بشكل طبيعي أثناء القيام بالتمرين. - احتفظي بالشد لمدة 3 إلى 5 ثواني.
- ارخ كل العضلات واسترخي لمدة 3 إلى 5 ثواني أيضًا.
- كرر هذه الخطوات لمدة 10 إلى 15 مرة في كل جلسة.
اتبع هذه الخطوات الثلاث في كل جلسة تمرين كيجل التي تقوم بها وحاول أن تقوم بها على الأقل ثلاث مرات في اليوم.
قد تلاحظين تحسنًا في قوة عضلات قاع الحوض في غضون بضعة أسابيع من الالتزام بالتمارين.
إذا كانت لديك مشكلة في أداء تمارين كيجل، يمكنك استشارة أخصائي في صحة المرأة، حيث أنه قد يتم توجيهك لاستخدام تقنيات الارتجاع البيولوجي أو التحفيز الكهربائي لمساعدتك على تحديد العضلات الصحيحة وتقويتها بشكل فعال.
ما هي تمارين كيجل؟
تعد تمارين كيجل مجموعة من التمارين الرياضية التي تهدف إلى تقوية العضلات في منطقة قاع الحوض.
تستخدم هذه التمارين لشد عضلات تدعم الرحم والمثانة والأمعاء الدقيقة والمستقيم.
تشتهر التمارين كيجل بفوائدها في علاج السلس البولي وتقوية العضلات التي تؤثر في الوظيفة الجنسية.
تعتبر تمارين كيجل مفيدة للنساء والرجال على حد سواء.
للنساء، تستهدف هذه التمارين تقوية العضلات التي تدعم الرحم والمثانة والأمعاء الدقيقة والمستقيم.
تساعد هذه التمارين السيدات على التخلص من مشاكل السلس البولي والحد من آلام الحوض وتحسين وظيفة الأعضاء التناسلية.
بالنسبة للرجال، تقوم تمارين كيجل بتقوية العضلات في منطقة قاع الحوض التي تدعم المثانة والأمعاء وتؤثر في الوظيفة الجنسية.
مع الممارسة المنتظمة، يمكن للرجال تعزيز صحة البروستاتا وتحسين قوة وثبات الانتصاب.
يمكن ممارسة تمارين كيجل في أي وقت من اليوم وفي أي مكان.
لا تحتاج إلى معدات خاصة ويمكن القيام بهذه التمارين بسهولة وسرعة.
يُنصح بالبدء بتمارين كيجل بشكل هادئ وتدريجي، وزيادة الوقت والجهد تدريجياً.
من المهم أن يتعلم الشخص كيفية تنفيذ التمارين بشكل صحيح للحصول على الفوائد المرجوة وتجنب إصابة العضلات.
باختصار، تعد تمارين كيجل فعالة في تقوية عضلات قاع الحوض وتحسين صحة الأعضاء التناسلية والوظيفة الجنسية.
سواء كنت رجلاً أو امرأة، يمكنك الاستفادة من هذه التمارين المفيدة في أي وقت وفي أي مكان.
فوائد تمارين كيجل
تتمتع تمارين كيجل بالعديد من الفوائد الصحية للرجال والنساء على حد سواء.
إليك بعض الفوائد الهامة لتمارين كيجل:
- تقوية عضلات قاع الحوض: تساعد تمارين كيجل في تقوية عضلات قاع الحوض التي تدعم المثانة والأمعاء.
وبالتالي، فإن تقوية هذه العضلات يمكن أن تساعد في تحسين وظائف هذه الأعضاء والحد من مشاكل مثل التسريبات وصعوبة التبول. - تحسين الوظيفة الجنسية: يمكن أن تساعد تمارين كيجل في تعزيز قوة الانتصاب وتحسين القدرة الجنسية.
فهذه التمارين تعمل على تقوية العضلات التي تدعم الأعضاء التناسلية وتحسين تدفق الدم إليها، مما يؤدي إلى زيادة الرغبة الجنسية وتعزيز الأداء الجنسي. - مساعدة في علاج مشاكل البروستاتا: تعد تمارين كيجل مفيدة للرجال الذين يعانون من مشاكل بالبروستاتا أو الذين قد أجروا عملية جراحية بها.
فتقوية عضلات قاع الحوض يمكن أن تحسن أعراض تضخم البروستاتا الحميد، مثل الألم والتورم واحتقان البروستات. - منع هبوط الأعضاء التناسلية في النساء: تمارين كيجل مفيدة جداً في منع هبوط الرحم وهبوط المهبل لدى النساء، وذلك بتقوية ودعم عضلات قاع الحوض.
فتنظيم هذه التمارين بانتظام يمكن أن يحمي من مشاكل مثل الرحم المهاجر وانسداد بطانة الرحم. - تعزيز الشعور بالراحة والثقة: يعتبر تنفيذ تمارين كيجل بانتظام وتقوية عضلات قاع الحوض مصدراً للشعور بالراحة والثقة.
فتحسين وظيفة الأعضاء التي تدعمها هذه العضلات والتحكم الأفضل في التبول والحيض يمكن أن يعزز الشعور بالراحة العامة والثقة في النفس.
لذا، يُعتبر ممارسة تمارين كيجل مفيدة لتقوية العضلات وتحسين الوظائف الحيوية وتحسين الحياة الجنسية والوقاية من مشاكل صحية متعلقة بتراجع عضلات قاع الحوض.
طرق ممارسة تمارين كيجل
تعد تمارين كيجل واحدة من الطرق الفعالة لتقوية العضلات الحوضية والمهبلية.
وفيما يلي بعض الطرق الممارسة لهذه التمارين:
- تحديد العضلات المستهدفة: قبل البدء في ممارسة تمارين كيجل، يجب تحديد العضلات المطلوب تدريبها والتركيز عليها.
يمكن ذلك عن طريق التوقف عن التبول أثناء جريانه، حيث يمكن التحسس للشعور بتقلص عضلات القاع الحوضي. - وضعية مريحة: تبدأ التمارين بالجلوس بوضع مريح على الأرض.
يمكن استخدام وسادة أو حصيرة لراحة الظهر والمؤخرة. - تدفئة العضلة: قبل البدء في التمارين، يمكن تسخين العضلات بممارسة بعض التمارين البسيطة مثل الثني والمد الركبتين.
- تقليص العضلة ببطء: بعد التسخين، يمكن البدء في عملية تقليص قوي للعضلة العانية العصعصية، وذلك باستخدام قوة العضلة للضغط على العضلات وتقليصها.
يمكن تكرار هذا التقليص لعدد من 30 إلى 50 مرة ببطء. - تكرار التمارين: يفضل تكرار تمارين الكيجل عدة مرات في اليوم، وبعض الأطباء ينصحون بتكرارها 3 مرات في اليوم.
يمكن تقسيم التمارين إلى مجموعات صغيرة مع فترات راحة بينها. - استبعاد عضلات غير الهدف: يجب تجنب استخدام عضلات البطن أو الفخذ أثناء ممارسة تمارين الكيجل.
يجب التركيز فقط على تقليص وتشد عضلات القاع الحوضي.
ممارسة تمارين كيجل بانتظام وبالطريقة الصحيحة يمكن أن تساعد في تقوية عضلات القاع الحوضي والمهبل وتحسين اللياقة الجنسية وتقليل مشاكل الجهاز البولي.
قبل البدء في هذه التمارين، يفضل استشارة الطبيب لتحديد الطريقة الصحيحة وتحديد مدة الممارسة المناسبة وعدد التكرارات اللازمة.
كيفية عمل تمارين كيجل صحيحة
تُستخدم تمارين كيجل لشد عضلات قاع الحوض التي تدعم الرحم والمثانة والأمعاء الدقيقة.
يُعتبر الإصبع في المهبل للنساء وشد العضلات وكأنك تمنعين إخراج البول ثم تركه طريقة فعالة لتحديد العضلات الصحيحة المستهدفة.
عند القيام بتمارين كيجل، يجب أن تشعري بالعضلات مشدودة وأنها تتحرك لأعلى ولأسفل.
بدء التمرين بالجلوس في وضعية مريحة، ثم تسخين منطقة العضلة.
بعد ذلك، بدء عملية تقليص قوي للعضلة العانية العصعصية بشكل بطيء.
ينصح بإتمام 30-50 تمرينًا.
يمكن القيام بتمارين كيجل أثناء الاستلقاء أو الجلوس أو الوقوف.
يجب التركيز على شد عضلات قاع الحوض المستهدفة وإكمال عشر مجموعات بطريقة تدريجية.
تعد التمارين اليومية لكيجل مفيدة لعلاج سلس البول وتقوية عضلات قاع الحوض للرجال والنساء.
في حالة وجود أي صعوبة في تنفيذ التمارين بشكل صحيح، يُفضل استشارة أخصائي الرعاية الصحية.
كم مرة يجب القيام بتمارين كيجل في الأسبوع؟
يجب القيام بتمارين كيجل بانتظام وفقًا للتوجيهات الطبية والاستشارة مع الطبيب أو المختص.
عادةً ما يوصى بالقيام بتمارين كيجل مرة واحدة إلى ثلاث مرات في اليوم.
ومن المهم أيضًا أن يكون هناك فترات راحة بين التمارين للسماح للعضلات بالاسترخاء والاستعداد للتمرين التالي.
تعد الثلاثة مرات في اليوم ما هو معتاد تقديمه للعديد من النساء.
ومع ذلك ، وفقًا للحالة الصحية الفردية والاحتياجات الشخصية ، قد يوصي الطبيب بتعديل هذا الجدول.
من الأهمية بمكان أن يتم الالتزام بفترات محددة ومنتظمة لأداء التمارين لضمان الحصول على أقصى فوائد منها.
متى يمكن أن تظهر النتائج الملموسة من تمارين كيجل؟
تختلف فترة ظهور النتائج الملموسة من تمارين كيجل من شخص لآخر، ولكن عادةً ما يمكن للأفراد أن يلاحظوا تحسنًا في قدرتهم على ممارسة التحكم في عضلات القاع الحوضي في غضون 4-6 أسابيع من بدء ممارسة هذه التمارين بانتظام.
عندما يقوم الفرد بأداء تمارين كيجل بشكل صحيح ومنتظم، فإنه قد يشعر بتشدد وتوتر العضلات أثناء ممارستها.
قد تظهر النتائج المحسوسة لتمارين كيجل بعد بضعة أسابيع من الممارسة النظامية، مما يشمل قدرتهم على التحكم في العضلات وتحسين القوة العامة لعضلات القاع الحوضي.
تذكر أن تمارين كيجل تعتبر آمنة ومفيدة، ويمكن أن تساعد في منع أو تقليل مشكلات القاع الحوضي مثل سلس البول.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للتمارين أن تكون جزءًا من العناية الصحية العامة والرياضة، مما يعطيك المرونة والقوة والتحكم الأفضل في عضلات القاع الحوضي.
يمكن أيضًا للنساء الحوامل أو بعد الولادة ممارسة تمارين كيجل لتحسين وتخفيف الأعراض المصاحبة لهذه الفترة.
يمكن أن تظهر النتائج الملموسة لهذه الفئة من السكان خلال 6 أسابيع بمعدل.
بشكل عام، للحصول على أفضل النتائج، مارس تمارين كيجل بانتظام وقم بالتركيز على شد عضلات القاع الحوضي فقط.
يمكن ممارسة تمارين كيجل في أي وقت وفي أي مكان، بما في ذلك أثناء الجلوس في المكتب أو أثناء مشاهدة التلفزيون أو قبل النوم في الليل.
وتذكر أن الالتزام بممارسة التمارين بانتظام هو السر لرؤية النتائج الملموسة والفوائد على المدى الطويل.
كم تستغرق تمارين كيجل لتضييق المهبل؟
تختلف مدة ممارسة تمارين كيجل لتضييق المهبل من امرأة لأخرى.
إلا أنه ينصح عادة بأداء هذه التمارين لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة في اليوم.
يُفضل تقسيم هذه الفترة إلى جولات قصيرة على مدار اليوم.
يمكن أن تكون لديك مثلاً 3 جولات في الصباح و3 جولات في المساء، مع الحفاظ على استراحة مناسبة بين كل جولة.
على سبيل المثال، يمكنك أن تجري جولة استغرقت 5 دقائق ثم تأخذ استراحة لمدة 10 دقائق، ثم جولة أخرى لمدة 5 دقائق واستراحة لمدة 10 دقائق، وهكذا.
يتوجب عليك أن تكون متسقة في ممارسة هذه التمارين حتى تحققي النتائج المرجوة.
الصبر والإصرار هما المفتاحان للحصول على تضييق المهبل المرغوب فيه.
كما ينصح بإجراء تمارين كيجل مع مراعاة ضغط العضلات وقبضها لمدة تتراوح بين 3 إلى 5 ثوانٍ، ثم الاسترخاء لمدة مماثلة.
يُنصح بتكرار هذه الحركة لكل مجموعة مرة واحدة أو عدة مرات، والتركيز على الشعور بتوتر وتقوية عضلات المهبل.
يُعد تمارين كيجل وسيلة فعّالة لتحقيق تضييق المهبل.
مع استمرارية ممارستها على مدى عدة أشهر، يمكن أن تلاحظ النتائج.
إذا كنت ملتزمة بممارسة التمارين بشكل يومي، فإنه يُعتقد أنه بإمكانك تحقيق تضييق المهبل بمعدل يتراوح بين 50 إلى 70 في المئة.
ولكن من المهم أن تتذكر أن كل جسم يختلف عن الآخر، وقد تختلف النتائج من شخص إلى آخر.
ما هي اضرار تمارين كيجل؟
تمارين كيجل هي تمارين تستهدف تقوية عضلات الحوض، بما في ذلك عضلة المثانة والعضلات المحيطة بها.
على الرغم من فوائدها المعروفة في تعزيز السيطرة على المثانة وتحسين الأداء الجنسي، إلا أن هناك بعض الأضرار المحتملة التي قد تحدث نتيجة ممارسة تمارين كيجل بشكل غير صحيح أو بدون توجيه من أخصائي.
من بين الاضرار المحتملة لتمارين كيجل:
- الاذى للمثانة: قد يحدث تهيج للمثانة وألم شديد في البطن والظهر إذا تم القيام بالتمارين دون الذهاب إلى التبول أولاً.
من المهم التأكد من تفريغ المثانة قبل البدء في التمارين. - الاضرار البولية: تكمن الاحتمالية في حدوث ضرر للجهاز البولي عند القيام بتمارين كيجل أثناء التبول، حيث قد يتعرض كل من المثانة والكليتين للإصابة.
من المهم الامتناع عن ممارسة التمارين أثناء التبول لتجنب هذا الضرر. - عدوى الجهاز البولي: تستطيع ممارسة تمارين كيجل بشكل صحيح وسليم دون خطر الإصابة بعدوى الجهاز البولي.
ومع ذلك، قد يزيد القيام بالتمارين أثناء تفريغ المثانة من خطر الإصابة بهذه العدوى.
من المهم الحرص على تفريغ المثانة بشكل كامل قبل ممارسة التمارين.
على الرغم من وجود هذه الأضرار المحتملة، يجب التأكيد على أن تمارين كيجل مفيدة في الأغلب وتعتبر آمنة لممارستها في جميع الأحوال باستشارة الطبيب أو الخبير.
تساعد هذه التمارين على تقوية عضلات الحوض وتحسين السيطرة على المثانة، وقد تحسن أيضًا الأداء الجنسي.
ومن المهم أن يتم توجيه الشخص في طريقة صحيحة وسليمة لأداء تمارين كيجل لضمان الحصول على الفوائد المرجوة وتجنب الأضرار المحتملة.
كم مره في اليوم اسوي تمارين كيجل؟
عند ممارسة تمارين كيجل، من المهم أن تكون منتظمًا ومستمرًا.
يُفضل أن تقوم بتمارين كيجل بشكلٍ يومي لضمان حصولك على أقصى فائدة.
عادةً ما يُنصح بأن تقوم بالتمارين ثلاث مرات في اليوم على الأقل.
بإمكانك توزيع هذه التمارين على مدار اليوم وتحديد الوقت المناسب لك للقيام بها.
يمكن أن تكون فترة الصباح وبعد الظهر والمساء مناسبةً لممارسة تمارين كيجل.
بالطبع، يمكنك زيادة عدد مرات ممارسة التمارين وفقًا لرغبتك ووقتك المتاح.
الهدف من ممارسة تمارين كيجل هو تقوية العضلات التي تدعم الحوض، وبالتالي فإن الاستمرارية والانتظام ستساعد في تحقيق أفضل النتائج.
ما هي طرق تضييق المهبل؟
- تمارين كيجل: تعد تمارين كيجل من أفضل الطرق لتقوية عضلات المهبل.
تكمن فكرة هذه التمارين في تحديد وتقوية العضلات التي تدعم المهبل وتساهم في ضيقه.
يمكن للمرأة ممارسة هذه التمارين بشكل منتظم لتحسين قوة العضلات وإحكامها. - عمليات تجميل المهبل: هناك عمليات جراحية يمكن اللجوء إليها لتضييق المهبل، مثل عمليات تجميل المهبل باستخدام الليزر.
تعتبر هذه العمليات فعالة جدا في استعادة ضيق المهبل وإعادته إلى حالته الطبيعية.
يتم استخدام الليزر للتقليل من حجم المهبل وتحسين مرونته وشد عضلاته. - استخدام المخاريط المهبلية: تعتبر المخاريط المهبلية واحدة من الوسائل الفعالة لتقوية وتضييق المهبل.
يتم إدخال المخاريط المهبلية داخل المهبل وممارسة تمارين تقوية العضلات بها.
هذه المخاريط تعمل على تنشيط العضلات وتقويتها وبالتالي تحسين قدرتها على الانقباض وتضييق المهبل. - MonaLisa Touch: تعتبر علاجات MonaLisa Touch أحد أنواع العلاجات الليزرية التي تعمل على تحسين مرونة وصحة المهبل.
تستخدم هذه العلاجات الليزرية لتجديد وتحفيز نسيج المهبل وتقوية العضلات المحيطة به، مما يساهم في تضييق المهبل وتحسين جودته.
مهما كانت الطريقة المختارة لتضييق المهبل، يجب استشارة الطبيب المتخصص للحصول على المشورة اللازمة وتحديد الطريقة الأكثر مناسبة لحالة كل فرد.
كم دقيقه اسوي تمارين كيجل؟
تستغرق تمارين كيجل للرجال مدة قصيرة جدًا للقيام بها، حيث يمكنك أداء هذه التمارين في أي وقت تشاء طوال اليوم.
يُفضل أن تقوم بتكرار التمارين بشكل منتظم ومن خلال القيام بمجموعة من الجلسات الصغيرة على مدار اليوم.
عادةً ما تستغرق كل جلسة من 5 إلى 10 دقائق لإكمال التمارين.
وباستمرار قيامك بتكرار هذه التمارين باستمرار، ستلاحظ تحسنًا في القوة والتحكم العضلي بشكل عام.
لذلك، حاول تخصيص بضع دقائق يوميًا لأداء تمارين كيجل والاستمرار فيها على المدى الطويل للحصول على أفضل النتائج.
كيف اعرف ان التمارين جابت نتيجة؟
كيف أعرف أن التمارين جابت نتيجة؟ هذا هو السؤال الذي يشغل الكثير من الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية.
قد يكون تحقيق النتائج المطلوبة من التمارين أحد التحديات التي يواجهها الكثيرون، لذا من المهم معرفة ما يشير إلى حدوث تحسن وتحقيق الأهداف.
هناك بعض العلامات التي يمكن أن تشير إلى حدوث تحسن بسبب التمارين الرياضية.
من بين هذه العلامات:
- الشعور بألم العضلات بعد التمرين: قد يكون الشعور بالألم والتوتر في العضلات بعد التمرين علامة جيدة على أنك قد قمت بتحفيز العضلات بشكل صحيح.
يمكن أن يشعر الأشخاص الذين يمارسون التمارين الشاقة مثل تمارين الساقين بشعور بالتعب أو الألم في العضلات بعد التمرين.
هذا يشير إلى أن العضلات تعمل بقوة وتتكيف مع التحدي الذي يواجهها. - عدم اكتساب قوة عضلية بعد مرور فترة من ممارسة الرياضة: في حالة عدم رؤية أي تحسن في الأداء العضلي أو قوة العضلات بعد فترة زمنية من ممارسة التمارين، فقد يكون ذلك إشارة لعدم حدوث تحسن بشكل كافٍ.
قد يكون من المفيد تقييم الأهداف التدريبية الخاصة بك، وضبط التدريبات والبرامج الغذائية إذا لزم الأمر.
من الجيد أيضًا الانتباه إلى المظاهر الجسدية التي قد تشير إلى تحقيق تحسن نتيجة للتمارين.
النتائج الملحوظة قد تختلف حسب نوع التمارين والأهداف الشخصية لكل فرد.
إليك بعض العلامات الإيجابية التي تشير إلى حدوث تحسن:
- زيادة قوة العضلات والقدرة على تنفيذ التمارين بشكل أكثر صعوبة وكفاءة.
- خسارة الوزن: قد تلاحظ تحسنًا في شكل الجسم ونقصان الدهون بعد ممارسة التدريب الرياضي بشكل منتظم.
- ظهور العضلات: قد تلاحظ زيادة في حجم وتحديد العضلات كنتيجة للتمارين القوية والشدة العالية.
- رفع معدل الأيض: قد يؤدي التمارين الرياضية إلى زيادة معدل الأيض الأساسي للجسم، مما يعني حرق المزيد من السعرات الحرارية حتى في حالة الراحة.
مهم أن تتذكر أن النتائج تختلف من شخص لآخر وقد تستغرق وقتًا مختلفًا لتصبح واضحة.
من الجيد أن تتبع تقدمك وتقييم أدائك ونتائجك بانتظام.
يمكنك التحدث مع مدربك الرياضي أو مختص في التغذية إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المشورة حول كيفية تحقيق نتائج أفضل من التمارين الرياضية.
ما هي المشروبات التي تضيق المهبل؟
هناك العديد من المشروبات التي يمكن أن تساعد في تضييق المهبل بطرق طبيعية وفعالة.
من بين هذه المشروبات:
- الزنجبيل المغلي مع إضافة عسل النحل الطبيعي: يعتبر الزنجبيل المغلي بإضافة قليل من عسل النحل الطبيعي من المشروبات المعروفة بخصائصها العلاجية، حيث يساعد في تحسين تدفق الدم وتقوية عضلات المهبل، مما يؤدي إلى تضييقه وزيادة إحساس المرأة بالراحة والسعادة الجنسية.
- شاي الزنجبيل: يعتبر شاي الزنجبيل أيضًا من المشروبات التي تعمل على تقوية عضلات المهبل وتضييقه بطريقة طبيعية.
يمكن تحضير الشاي بغلي كمية من الزنجبيل المفروم مع الماء وإضافة العسل لتحسين الطعم. - مشروب المستكة: يتم تحضير هذا المشروب عن طريق مزج ملعقة من بودرة المستكة مع ملعقة من زيت الزيتون.
ينصح بتناول هذا المشروب يوميًا قبل وجبة الإفطار للحصول على أفضل النتائج في تضييق المهبل. - البقدونس الأخضر: يعتبر البقدونس الأخضر أيضًا من المشروبات الفعالة في تضييق المهبل.
يمكن تحضير شراب البقدونس بمزج عدة أوراق من البقدونس الأخضر مع الماء، ثم شرب الخليط يوميًا لتقوية عضلات المهبل.
تحتوي هذه المشروبات الطبيعية على مكونات تعمل على تقوية عضلات المهبل وتحسين تدفق الدم إليه، مما يؤدي إلى تضييقه بشكل طبيعي وتحسين الإحساس الجنسي.
يجب الالتزام بتناول هذه المشروبات بانتظام للحصول على أفضل النتائج.
